نحن رواد الابتكارات العلمية لإمدادكم بأفضل الحلول الجلدية باستخدام المكونات التي تتحملها البشرة بأفضل صورة.
أو الحسّاس
توليريان ألترا آي كونتور عبارة عن مرطّب جلدي مكثّف. مضاد للشعور بعدم الراحة. مضاد للانتفاخات. تم اختباره على البشرة المعرضة لردود الفعل التحسسية المناعية.
طريقة الاستخدام
يُستعمل برفق على منطقة محيط العين كل صباح ومساء بدون فرك، وفقًا للطريقة الوارد وصفها أدناه:
- يوضع مقدار ضئيل من المنتج على طرف الإصبع
- يُمسح فوق منطقة محيط العين والجفون
- يُضغط برفق من داخل العين إلى الخارج
- يتم الإنهاء بالضغط بخفة فوق العين بالكامل
مع مياه الينابيع الحرارية من لاروش بوزيه
تهدئة محيط العين الحسّاس بصورة فائقة بشكل مكثّف ومستمر.
خالٍ تمامًا من العطر/الكحول.
12 شهرًا
-
مضخة
-
البالغون
-
تهدئة فورية
مضاد للانتفاخات
ترطيب لمدة 24 ساعة -
محيط العين
المكونات الأساسية
دعونا نلقي نظرة داخل العبوة
النيوروسينسين
النياسيناميد
مياه لاروش بوزيه الحرارية
B166593/1
مفعول مُثبت
الحد من علامات ردود الفعل الجلدية وعدم الراحة **
- 68% أحاسيس الوخز
- 100% الإحساس بالسخونة / الاحتراق
- 90% جلد مشدود
- 68% أحاسيس التنميل
**التقييم السريري في الجسم الحي بواسطة طبيب أمراض جلدية، العدد = 46 امرأة ذات بشرة حساسة، 4 أسابيع، الاستخدام مرتان يوميًا، في الصباح والمساء
"المنتج يهدئ بشرة محيط العين" لدى 90% من النساء.
"تبدو بشرة محيط العين أنعم بعد الاستخدام الأول" لدى 90% من النساء.
"تبدو بشرة محيط العين أكثر نضارة" لدى 88% من النساء.
***تجربة تجميلية سريرية تحت إشراف أطباء الجلد، استبيان تقييم ذاتي حول انتفاخات العينين، العدد = 51 امرأة تعاني من محيط عينين حساس، والتطبيق مرتان يوميًا، صباحًا ومساءً
رأي
الخبيراغسلوا اليدين إذا تلامست مع مسببات الحساسية قبل وضع الكريم أو لمس الوجه، وحاولوا تجنب فرك العينين.
ما المنتج الذي تحتاجونه؟
الخيار المثالي المطابق
لحالة بشرتك
ثلاثي توليريان الناجح
البشرة المعرضة للحساسية الشديدة أو ردود الفعل التحسسية المناعية
اكتشفوا باقي
المنتجات في المجموعة
توليريان مجموعة من المنتجات المصممة لترطيب البشرة الحساسة أو المعرضة لردود فعل الحساسية المناعية وتهدئتها وحمايتها.
?هل كنتم
تعلمون
إذا لم يتم علاج البشرة الحساسة علاجًا صحيحًا، فإنها تكون أكثر عرضة بمرتين إلى خمس مرات للإصابة بحساسية جلدية مصدرها مناعي يمكن تشخيصها طبيًا*.
*المصدر: فاراج، 2008، الرابطة البريطانية لأطباء الأمراض الجلدية. المجلة البريطانية للأمراض الجلدية، 2008، العدد 159، ص 231-266